من أكرم مؤمناً
من أكرم مؤمناً إنّ للمؤمن عند الله تعالى كرامة ومنزلة رفيعة لما يحمل من إيمان وتقوى. من الأحاديث التي وردت: عن الحجال قال : قلت لجميل بن دراج قال رسول
![]()
من أكرم مؤمناً إنّ للمؤمن عند الله تعالى كرامة ومنزلة رفيعة لما يحمل من إيمان وتقوى. من الأحاديث التي وردت: عن الحجال قال : قلت لجميل بن دراج قال رسول
![]()
السخاء والجود في سبيل الله تعالى قال الله تعالى: {وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} [الحشر: 9]. وقال سبحانه: {وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى
![]()
السخاء السخاء ملكة شريفة بها يسهل الانفاق فيما يليق به، وكفاه فضلاً كونه من أظهر صفات الأنبياء والأوصياء، كما قال الكاظم عليه السلام: «ما يعث الله عزّوجلّ نبيّاً ولا وصيّاً
![]()
وجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر واجب على الكفاية، ويدلّ عليه الإجماع والكتاب والسنّة والاعتبار. أمّا الأول: فمن المسلمين كافّة. وأما الثاني: فقال تعالى: {وَلْتَكُنْ
![]()
الإخلاص الإخلاص شرط في النيّة، قال تعالى: {وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ} [البينة: 5]. {أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ} [الزمر: 3]. {إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَاعْتَصَمُوا بِاللَّهِ وَأَخْلَصُوا
![]()
قال الله تبارك وتعالى في القرآن الكريم: ((وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ*لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ))(الحج:27،28) صدق الله العلي العظيم. إنّ الشريعة
![]()