ذِكرُ الله سبحانه
ذِكرُ الله سبحانه تمهيد ذِكرُ الله هو أهم وسائل تكميل النفس، ولسيرها نحو القرب من الله سبحانه، فإنَّ السير والسلوك إلى الله ينطلق من ذِكره تعالى، وإنَّ أكثر ما يساعد
![]()
ذِكرُ الله سبحانه تمهيد ذِكرُ الله هو أهم وسائل تكميل النفس، ولسيرها نحو القرب من الله سبحانه، فإنَّ السير والسلوك إلى الله ينطلق من ذِكره تعالى، وإنَّ أكثر ما يساعد
![]()
معنى الصّبر ومراتبه الصّبر هو: “كفُّ النفس عن الجزع عند حلول مكروه”، وقيل إنّه: “امتناع النفس عن الشكوى على الجزع المستور”. والمراد من الشكوى هنا الشكوى إلى المخلوق، وأمّا الشكوى
![]()
آثار الصّبر ونتائجه للصّبر نتائج كثيرةٌ أهمها: 1- ترويض النفس وتربيتها: فالإنسان إذا صبر حيناً من الوقت على المفاجآت المزعجة ونوائب الدهر، وعلى مشاقّ العبادات والمناسك، وعلى مرارة ترك الملذّات
![]()
كيفيّة التحقّق بمقام الصّبر إنّ من النتائج الكبيرة والثمار العظيمة لتحرّر الإنسان من عبودية النفس، الصّبر في البلايا والنوائب. فالإنسان إذا أصبح مقهوراً لهيمنة الشهوة والميول النفسية، كان رقّه وعبوديته
![]()
ما خصّ الله به المؤمنين من الكرامات والثواب 51 ـ عن زرارة قال: سئل أبو عبد الله عليه السلام وأنا جالس (عنده) عن قول الله تعالى: ﴿مَن جَاء بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ
![]()
شدة ابتلاء المؤمن 1 ـ عن زرارة قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول: “في قضاء الله عزّ وجلّ كلّ خير للمؤمن”1. 2 ـ وعن الصادق عليه السلام: إن المسلم
![]()