حرمة المؤمن وكرامته (موضوع تربوي)
لا شك أنَّ للمؤمن حرمة عظيمة جعلها الله تعالى له كرامة لإيمانه ولكلمة التوحيد الَّتِي نطق به، فميَّزتْه عن الكافرين
لا شك أنَّ للمؤمن حرمة عظيمة جعلها الله تعالى له كرامة لإيمانه ولكلمة التوحيد الَّتِي نطق به، فميَّزتْه عن الكافرين
الأثر الأوّل : تكامل الإيمان : ذلك لأنّ الدين الإسلامي في نظر أهل البيت ( عليهم السلام ) ليس مجرد
الخطبة 193: يصف فيها المتقين([1]) روي أنّ صاحباً لأميرالمؤمنين (عليه السلام) يقال له همّامٌ كان رجلاً عابداً، فقال له: يا أميرالمؤمنين،
جلس الجد ياسين وحوله احفاده الستة وهم متشوقون لحكاياته الجميلة وكانت عيونهم تنظر الى وجهه الباسم وهو يمرر يده على
قال بعض علماء الاجتماع : إنما تتفاضل الامم بالقوة البدنية فاذا ارتقت تفاضلت بالعلم ثم اذا بلغت من الارتقاء غايته