الطمأنينة
تمهيد قال الله تعالى: ﴿يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي﴾1.كثيرة هي مواقف الحياة ومواردها وفرصها التي تزلزل الإنسان، فتمنعه من الاستفادة الصّحيحة
![]()
تمهيد قال الله تعالى: ﴿يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي﴾1.كثيرة هي مواقف الحياة ومواردها وفرصها التي تزلزل الإنسان، فتمنعه من الاستفادة الصّحيحة
![]()
تمهيد إنّ اليقين وإن كان من درجات الإدراك ومراتبه إلّا أنّه خلقٌ فاضلٌ وملكة نفسانيّة محمودة كما جاء في الحديث الذي نقله الإمام الخمينيّ قدس سره في “الأربعون حديثًا” عن
![]()
كسب القلوب وتألفها لا سبيل إلى الإنسان في كسب الآخرين إلا من خلال الفعل الحسن، والقول الطيب الجميل، بل حتى الفعل الحسن إن كان لا يصاحب قولا جميلا يكون مذموماً
![]()
لقمة الحلال يعتبر الإنسان نباتا من الأرض أنبته الله أي أخرجه منها، فقال تعالى: {وَاللَّهُ أَنبَتَكُم مِّنَ الأَرْضِ نَبَاتاً}( نوح: 17). ولاشك أن هذا الإنسان يأخذ خاصية الأرض بما فيها
![]()
خلق الجاهلية اتصفت الجاهلية ببعض الأخلاق الحسنة وجاء النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله) ليتمم تلك الأخلاق فقال: «إنما بعث لأتمم مكارم الأخلاق». وكذلك كانت لديهم عادات جاهلية ينطبق عليها
![]()
ذكر الله في كل حال يعتبر الذكر من أعظم الأمور التي تكشف عن تعلق العبد بخالقه، أو بالمذكور. وكلما كان اللسان لهجا بالذكر كلما تحكم المذكور في قلب الذاكر سواء
![]()