في ترك اتباع الأهواء والشهوات
في ترك اتباع الأهواء والشهوات قال تعالى : ( أفرأيت من اتخذ إلهه هواه ) (1). وقال تعالى : (
في ترك اتباع الأهواء والشهوات قال تعالى : ( أفرأيت من اتخذ إلهه هواه ) (1). وقال تعالى : (
في حب الرئاسة الرئاسة من مصاديق الدنيا ، وحبها من حب الدنيا ، وقد عرفت تفصيل الأمرين ، إلا أن
في حسن الخلق الخلق بالضم وبضمتين : الطبع والسجية ، وهو صورة نفس الإنسان وباطنه في مقابل الخلق بالفتح الذي
في حسن الظن بالله تعالى حسن الظن بالله ملازم لرجائه ، أو هو علة لتحققه ، وقد ذكر مدحه في
في طلب رضا الخلق بسخط الخالق أو طلب أمر من طريق المعصية هذا الذنب مما يبتلى به كثير من الناس
في عفة البطن والفرج تخصيص العضوين بلزوم العفة من بين سائر الاعضاء التي يجب حفظها عن المعاصي التي تصدر منها