معنى الصّبر ومراتبه
معنى الصّبر ومراتبه الصّبر هو: “كفُّ النفس عن الجزع عند حلول مكروه”، وقيل إنّه: “امتناع النفس عن الشكوى على الجزع المستور”. والمراد من الشكوى هنا الشكوى إلى المخلوق، وأمّا الشكوى
![]()
معنى الصّبر ومراتبه الصّبر هو: “كفُّ النفس عن الجزع عند حلول مكروه”، وقيل إنّه: “امتناع النفس عن الشكوى على الجزع المستور”. والمراد من الشكوى هنا الشكوى إلى المخلوق، وأمّا الشكوى
![]()
آثار الصّبر ونتائجه للصّبر نتائج كثيرةٌ أهمها: 1- ترويض النفس وتربيتها: فالإنسان إذا صبر حيناً من الوقت على المفاجآت المزعجة ونوائب الدهر، وعلى مشاقّ العبادات والمناسك، وعلى مرارة ترك الملذّات
![]()
كيفيّة التحقّق بمقام الصّبر إنّ من النتائج الكبيرة والثمار العظيمة لتحرّر الإنسان من عبودية النفس، الصّبر في البلايا والنوائب. فالإنسان إذا أصبح مقهوراً لهيمنة الشهوة والميول النفسية، كان رقّه وعبوديته
![]()
ما خصّ الله به المؤمنين من الكرامات والثواب 51 ـ عن زرارة قال: سئل أبو عبد الله عليه السلام وأنا جالس (عنده) عن قول الله تعالى: ﴿مَن جَاء بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ
![]()
شدة ابتلاء المؤمن 1 ـ عن زرارة قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول: “في قضاء الله عزّ وجلّ كلّ خير للمؤمن”1. 2 ـ وعن الصادق عليه السلام: إن المسلم
![]()
الحرص ورد عن الإمام الصادق عليه السلام: “أصول الكفر ثلاثة: الحرص، والاستكبار، والحسد”1. خلق الله تعالى الإنسان على فطرة الانجذاب إليه وتوحيده, إلا أنَّ عوامل قد تتدخل لحرفه عن مساره
![]()