القرب من الله تعالى
القرب من الله تعالى تمهيد ينبغي للمرء بعد أن يزيل أمراض نفسه، أن يسعى لتكميلها وتربيتها، حتّى تغدو قادرة على حثّ الخطى في طريق السير والسلوك إلى الله تعالى. ولمّا
![]()
القرب من الله تعالى تمهيد ينبغي للمرء بعد أن يزيل أمراض نفسه، أن يسعى لتكميلها وتربيتها، حتّى تغدو قادرة على حثّ الخطى في طريق السير والسلوك إلى الله تعالى. ولمّا
![]()
طرق الوصول إلى الله تعالى تمهيد بعد أن عرفنا أهميّة القرب من الله سبحانه وتعالى، وضرورة السعي للوصول إلى هذه الدرجة، فإنّ الوصول إليها لا يمكن إلَّا عبر طرقٍ يأمن
![]()
ذِكرُ الله سبحانه تمهيد ذِكرُ الله هو أهم وسائل تكميل النفس، ولسيرها نحو القرب من الله سبحانه، فإنَّ السير والسلوك إلى الله ينطلق من ذِكره تعالى، وإنَّ أكثر ما يساعد
![]()
معنى الصّبر ومراتبه الصّبر هو: “كفُّ النفس عن الجزع عند حلول مكروه”، وقيل إنّه: “امتناع النفس عن الشكوى على الجزع المستور”. والمراد من الشكوى هنا الشكوى إلى المخلوق، وأمّا الشكوى
![]()
آثار الصّبر ونتائجه للصّبر نتائج كثيرةٌ أهمها: 1- ترويض النفس وتربيتها: فالإنسان إذا صبر حيناً من الوقت على المفاجآت المزعجة ونوائب الدهر، وعلى مشاقّ العبادات والمناسك، وعلى مرارة ترك الملذّات
![]()
كيفيّة التحقّق بمقام الصّبر إنّ من النتائج الكبيرة والثمار العظيمة لتحرّر الإنسان من عبودية النفس، الصّبر في البلايا والنوائب. فالإنسان إذا أصبح مقهوراً لهيمنة الشهوة والميول النفسية، كان رقّه وعبوديته
![]()