ثروة الخلق الحسن
ثروة الخلق الحسن قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( إنَكُم لا تَقْدرون على أنْ تَسعوا الناس بأموالكم فسعوهم بأخلاقكم ) . إنّ ثروة الأخلاق لا
![]()
ثروة الخلق الحسن قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( إنَكُم لا تَقْدرون على أنْ تَسعوا الناس بأموالكم فسعوهم بأخلاقكم ) . إنّ ثروة الأخلاق لا
![]()
الإخوة اعلم أن قوله : ( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ ) الحجرات : 10 ، جعل تشريعي لنسبة الأخوة بين المؤمنين لها آثار شرعية وحقوق مجعولة . وقد تقدم في بعض
![]()
اليقين وهو: الاعتقاد باُصول الدين وضروراته، اعتقاداً ثابتاً، مطابقاً للواقع، لا تزعزعه الشبه، فإن لم يطابق الواقع فهو جهل مركب. واليقين هو غرّة الفضائل النفسية، وأعزّ المواهب الإلهيّة، ورمز الوعي
![]()
الشكر وهو عرفان النعمة من المنعم، وحمده عليها، واستعمالها في مرضاته. وهو من خلال الكمال، وسمات الطِّيبَة والنبل، وموجبات ازدياد النِّعم واستدامتها. والشكر واجب مقدس للمنعم المخلوق، فكيف بالمنعم الخالق،
![]()
مراتب الطهارة كما أن للصلاة ظاهراً وباطناً، كذلك للطهارات “الوضوء، التيمم، الغسل”، وكما أنه لايكفي ظاهر الصلاة للقرب من الله تعالى، كذلك لا تكفي الطهارة الظاهرية، وللطهارة مراتب: المرتبة الأولى:
![]()
أقسام القلوب ( الأخلاق مع الله ) عن الإمام أبي جعفر محمد الباقر عليه السلام: “إن القلوب أربعة: قلب فيه نفاق وإيمان، وقلب منكوس1، وقلب مطبوع2، وقلب أزهر3أجرد4. فقلت: ما
![]()