ثروة الخلق الحسن
ثروة الخلق الحسن قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( إنَكُم لا تَقْدرون على أنْ تَسعوا الناس بأموالكم فسعوهم بأخلاقكم ) . إنّ ثروة الأخلاق لا
![]()
ثروة الخلق الحسن قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( إنَكُم لا تَقْدرون على أنْ تَسعوا الناس بأموالكم فسعوهم بأخلاقكم ) . إنّ ثروة الأخلاق لا
![]()
الجار والصديق هما أولى الناس بالبر والصلة ، وكفّ الأذى . وقد أفرد الله إياهما بالذكر في الكتاب الحكيم ، قال : ( وَاعْبُدُواْ اللهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ
![]()
الجود والبخل الجواد محبوب ، والبخيل مكروه … والبخيل مطوية أحشائه على الفقر ، وإلا فلم يبخل ؟ والجواد مطوي ضميره على الغنى ، وإلا فلم يعطِ ؟ وهما سجيتان
![]()
في خلقه وخلقه وسيرته مع جلسائه برواية الحسن والحسين عليهما السلام من كتاب محمد بن إبراهيم بن إسحاق الطالقاني عن ثقاته، عن الحسن بن علي (عليه السلام) قال: سألت خالي
![]()
في أحواله وأخلاقه من كتاب شرف النبي (صلى الله عليه وآله) وغيره في تواضعه وحيائه (صلى الله عليه وآله) عن أنس بن مالك قال: كان رسول الله (صلى الله عليه
![]()
في الرفق بأمته (صلى الله عليه وآله وسلم) عن أنس قال: كان رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) إذا فقد الرجل من إخوانه ثلاثة أيام سأل عنه فإن كان
![]()