العدل الاجتماعي
العدل الاجتماعي يولد الإنسان وينمو، ويترعرع ويشب، ويتقلب في أدواره، ويتنقل في أطواره، وهو في جميع هذه الأحوال جزء من المجتمع الذي أحاط به، والإنسان مدين للمجتمع في أكثر صفاته
![]()
العدل الاجتماعي يولد الإنسان وينمو، ويترعرع ويشب، ويتقلب في أدواره، ويتنقل في أطواره، وهو في جميع هذه الأحوال جزء من المجتمع الذي أحاط به، والإنسان مدين للمجتمع في أكثر صفاته
![]()
العفة يقول القدماء من علماء الأخلاق: الشهوة أول قوة يعرفها الإنسان في حياته، والغضب هو القوة الثانية، ويسمون الأولى قوة الجذب، والثانية قوة الدفع، وهم يؤسسون على هذا الترتب الوجودي
![]()
الكبرياء والتواضع يتقابل الهران المتنافسان، فينتفش كل واحد منهما وينتفخ ويتطاول ويرتفع ليثبت لخصمه أنه أعظم قدرة وأشد صولة فإذا وقعت المصادمة خفيت المظاهر الكاذبة وظهرت الحقائق وشغل الخصمان بالواقع
![]()
ميزان الخلق الصحيح “من سرته حسنته وساءته سيئته فهو مؤمن ” الإمام الصادق (ع) ميزان الخلق الصحيح غاية علم الأخلاق أن يوصل الإنسان إلى الكمال الأعلى الذي يطلبه بأعماله وصفاته،
![]()
الخوف والرجاء الخوف انفعال نفساني يحصل للإنسان أو للحيوان حين يتوقع صدور أمر يكرهه أو فوات شيء يحبه، وهو إحدى الغرائز التي تولد معه وتنشأ وتصحبه في جميع أحواله، وكم
![]()
حياة الانسان الدنيوية ومستقبله الاخروي ، كلاهما رهين وخاضع لتأثير حالته النفسية ، فاذا ماصفت النفس وانقادت لتوجيه العقل ضمن الانسان سعادته في الدارين ، واذا ما حصل العكس من
![]()