التُهْمَة
التُهْمَة التُهْمَة هي أظهار سوء الظن ونسبة أفعال غير واقعية للآخرين. وتعد التهمة من المحرمات والذنوب الكبيرة. وعقوبة فاعلها التعزير، وفي القرآن وَعد الله تعالى فاعلها العذاب العظيم. والفرق بين
![]()
التُهْمَة التُهْمَة هي أظهار سوء الظن ونسبة أفعال غير واقعية للآخرين. وتعد التهمة من المحرمات والذنوب الكبيرة. وعقوبة فاعلها التعزير، وفي القرآن وَعد الله تعالى فاعلها العذاب العظيم. والفرق بين
![]()
أدب النبوّة ينبغي أوّلاً أن نعرف بأنّ الأدب ـ على ما يتحصّل من معناه ـ هو الهيئة الحسنة التي ينبغي أن يقع عليه الفعل المشروع إمّا في الدّين أو عند
![]()
كيف نهذِّب أنفسنا ؟ 1- طرق تهذيب النفس : إذا أراد الإنسان أن يهذب نفسه، فلا بدّ من أن يلتفت إلى الطرق التي يمكن استخدامها للقيام بهذا الأمر، وهذه الطرق
![]()
قال تعالى: ((الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَيَكْتُمُونَ مَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُّهِينًا))(النساء:37). * قال تعالى: ((هَاأَنتُمْ هَؤُلَاء تُدْعَوْنَ لِتُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنكُم مَّن يَبْخَلُ وَمَن يَبْخَلْ
![]()
قال تعالى : ((فَلَمَّا أَنجَاهُمْ إِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَى أَنفُسِكُم مَّتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ إِلَينَا مَرْجِعُكُمْ فَنُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ))(يونس:23). قال
![]()
قال الله تبارك وتعالى في القرآن الكريم: {وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلاَمَ اللّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْلَمُونَ}، صدق الله العلي العظيم. من الأمور
![]()