حرمة المؤمن وكرامته (موضوع تربوي)
لا شك أنَّ للمؤمن حرمة عظيمة جعلها الله تعالى له كرامة لإيمانه ولكلمة التوحيد الَّتِي نطق به، فميَّزتْه عن الكافرين
لا شك أنَّ للمؤمن حرمة عظيمة جعلها الله تعالى له كرامة لإيمانه ولكلمة التوحيد الَّتِي نطق به، فميَّزتْه عن الكافرين
الخطبة 193: يصف فيها المتقين([1]) روي أنّ صاحباً لأميرالمؤمنين (عليه السلام) يقال له همّامٌ كان رجلاً عابداً، فقال له: يا أميرالمؤمنين،
الشُكر، هو عرفان النعمة وإظهارها والثناء بها. وأداء الشكر تارةً يكون بالقلب، وتارةً باللسان، وتارة بالجوارح. ورد الشّكر في مواضع