العمل الصالح وخير الأعمال
العمل الصالح وخير الأعمال تمهيد ممّا يساعد الإنسان على نيل مقام القُرب الإلهيّ، العمل الصالح، وهو يدفع بالنفس الإنسانيّة في طريق التكامل، يقول تعالى: ﴿مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ
![]()
العمل الصالح وخير الأعمال تمهيد ممّا يساعد الإنسان على نيل مقام القُرب الإلهيّ، العمل الصالح، وهو يدفع بالنفس الإنسانيّة في طريق التكامل، يقول تعالى: ﴿مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ
![]()
طرق وموانع الوصول إلى مقام القرب الإلهي تمهيد بعد أن عرفنا أهمية القرب من الله سبحانه وتعالى، وضرورة السعي للوصول إلى هذه الدرجة، فإن الوصول إليها لا يمكن إلَّا
![]()
أمراض القلوب تمهيد بعد أن أدركنا أن تهذيب النفس أمر أساسي في عملية التزكية، وأنه يمثل المرحلة الأولى من مراحل تزكية النفس، نشير إلى أنه في مرحلة التهذيب يجب علينا
![]()
ميزان التزكية على لسان رسول الله صلى الله عليه واله من هنا حدّد النبيّ صلى الله عليه واله للأمّة جمعاء ميزاناً لسيرهم وسلوكهم ولتحقيق هدف وجودهم بقوله المتواتر بين
![]()
قال تعالى: ((الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَيَكْتُمُونَ مَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُّهِينًا))(النساء:37). * قال تعالى: ((هَاأَنتُمْ هَؤُلَاء تُدْعَوْنَ لِتُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنكُم مَّن يَبْخَلُ وَمَن يَبْخَلْ
![]()
آفة سوء الظنّ وآثارها الاجتماعية قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا﴾1.ونقرأ في نهج البلاغة قول الإمام
![]()