الزهد
الزهد، هو الإعراض عن متاع الدنيا وطيباتها، وهو خُلق مرغوب ومطلوب، وقد بيّن القرآن الكريم والروايات حدّه وآثاره، كما يرى
الزهد، هو الإعراض عن متاع الدنيا وطيباتها، وهو خُلق مرغوب ومطلوب، وقد بيّن القرآن الكريم والروايات حدّه وآثاره، كما يرى
الرياء، هو فعل الخير أمام مرآى الناس لكسب الوجاهة، وهو خلق ذميم جاءت الآيات والروايات مبينة قبحه، وأنّه من صفات
الرجاء الرجاء هو انتظار محبوب تمهّدت أسباب حصوله، وقد ورد في القرآن بصيغ مختلفة مثل عدم القنوط وعدم اليأس من
الذنب، هو كل فعل يُخالف الأوامر والنواهي الإلهية، وهو على نوعين: كبيرة وصغيرة، أما الكبيرة فهي كلّ ذنب ورد ذكره
الذِكْر وهو تذكر شيء أو شخص بالقلب أو باللسان، وفي المحاورات بين الناس وعند المتشرعة يقصد منه ذكر الله تعالى،
الخوف من الله هو سجية سامية تدفع بالمرء نحو طاعة المولى تعالى وتجنب معاصيه، وقد أشير في القرآن الكريم والروايات