الزهد
الزهد، هو الإعراض عن متاع الدنيا وطيباتها، وهو خُلق مرغوب ومطلوب، وقد بيّن القرآن الكريم والروايات حدّه وآثاره، كما يرى علماء الأخلاق أنّ للزهد عدّة مراتب، ومنها: هي أن يزهد المرء في الدنيا وهو مشتهٍ لها ومائل
![]()
الزهد، هو الإعراض عن متاع الدنيا وطيباتها، وهو خُلق مرغوب ومطلوب، وقد بيّن القرآن الكريم والروايات حدّه وآثاره، كما يرى علماء الأخلاق أنّ للزهد عدّة مراتب، ومنها: هي أن يزهد المرء في الدنيا وهو مشتهٍ لها ومائل
![]()
قال الله سبحانه وتعالى: (وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِ (17) الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُولَئِكَ هُمْ أُولُو الْأَلْبَابِ
![]()