الشكر
الشكر وهو عرفان النعمة من المنعم، وحمده عليها، واستعمالها في مرضاته. وهو من خلال الكمال، وسمات الطِّيبَة والنبل، وموجبات ازدياد النِّعم واستدامتها. والشكر واجب مقدس للمنعم المخلوق، فكيف بالمنعم الخالق،
![]()
الشكر وهو عرفان النعمة من المنعم، وحمده عليها، واستعمالها في مرضاته. وهو من خلال الكمال، وسمات الطِّيبَة والنبل، وموجبات ازدياد النِّعم واستدامتها. والشكر واجب مقدس للمنعم المخلوق، فكيف بالمنعم الخالق،
![]()
مراتب الطهارة كما أن للصلاة ظاهراً وباطناً، كذلك للطهارات “الوضوء، التيمم، الغسل”، وكما أنه لايكفي ظاهر الصلاة للقرب من الله تعالى، كذلك لا تكفي الطهارة الظاهرية، وللطهارة مراتب: المرتبة الأولى:
![]()
أقسام القلوب ( الأخلاق مع الله ) عن الإمام أبي جعفر محمد الباقر عليه السلام: “إن القلوب أربعة: قلب فيه نفاق وإيمان، وقلب منكوس1، وقلب مطبوع2، وقلب أزهر3أجرد4. فقلت: ما
![]()
الزهد والرغبة فضل الزهد حثّت الروايات الكثيرة على الزهد وذكرت فضله عند الله تعالى وماله من الأثر في الدنيا والآخرة، ففي الرواية عن الإمام الصادق عليه السلام: “جعل الخير كله
![]()
الطهارة الظاهرية والباطنية عن أمير المؤمنين عليه السلام: “أوصيكم بالطهارة التي لا تتم الصلاة إلا بها…”1. أ- مع الوصيّة المراد من الطهارة الموصى بها هنا الطهارة الظاهرية أي الوضوء المفصّل
![]()
التّبعيض في التّوبة هل يمكن للإنسان أن يقيم على بعض الذّنوب، ويتوبَ عن البعض الآخر؟ فمثلاً إذا كان يشربُ الخَمر ويغتابُ الناس، فهل يصحّ منه الإقلاع عن الخمر فقط، بينما
![]()