في حسن الظن بالله تعالى
في حسن الظن بالله تعالى حسن الظن بالله ملازم لرجائه ، أو هو علة لتحققه ، وقد ذكر مدحه في النصوص ، ووردت في حسنه ولزوم تحصيله الحثوث ، وذلك
![]()
في حسن الظن بالله تعالى حسن الظن بالله ملازم لرجائه ، أو هو علة لتحققه ، وقد ذكر مدحه في النصوص ، ووردت في حسنه ولزوم تحصيله الحثوث ، وذلك
![]()
في طلب رضا الخلق بسخط الخالق أو طلب أمر من طريق المعصية هذا الذنب مما يبتلى به كثير من الناس ، ولا سيما التابعين لأئمة الكفر والجور من أعوانهم وأنصارهم
![]()
في عفة البطن والفرج تخصيص العضوين بلزوم العفة من بين سائر الاعضاء التي يجب حفظها عن المعاصي التي تصدر منها : كاللسان عن الكلام المحرم ، والعين عن النظر الحرام
![]()
في قسوة القلب القسوة : غلظ القلب ، وصلابته وعدم تأثّره بالمواعظ والعبر ، في مقابل رقة القلب ، ورحمته وتأثره بالعظات واتعاظه بالعبر ، وهي من حالات القلب وصفاته
![]()
في مجاهدة النفس وبيان حدودها قال تعالى : ( وجاهدوا في الله حق جهاده هو اجتباك ) (1). وقال تعالى : ( ومن جاهد فإنما يجاهد لنفسه ) (2). وقال
![]()
الأخلاق وكيف نهذّبها؟ اعلم أن إصلاح أخلاق النفس وملكاتها في جانبي العلم والعمل، واكتساب الأخلاق الفاضلة، وإزالة الأخلاق الرذيلة إنما هو بتكرار الأعمال الصالحة المناسبة لها ومزاولتها، والمداومة عليها، حتى
![]()