الزهد
الزهد، هو الإعراض عن متاع الدنيا وطيباتها، وهو خُلق مرغوب ومطلوب، وقد بيّن القرآن الكريم والروايات حدّه وآثاره، كما يرى علماء الأخلاق أنّ للزهد عدّة مراتب، ومنها: هي أن يزهد
![]()
الزهد، هو الإعراض عن متاع الدنيا وطيباتها، وهو خُلق مرغوب ومطلوب، وقد بيّن القرآن الكريم والروايات حدّه وآثاره، كما يرى علماء الأخلاق أنّ للزهد عدّة مراتب، ومنها: هي أن يزهد
![]()
الرياء، هو فعل الخير أمام مرآى الناس لكسب الوجاهة، وهو خلق ذميم جاءت الآيات والروايات مبينة قبحه، وأنّه من صفات المنافقين. والرياء مبطل للأعمال الواجبة والمستحبة على حد سواء. معنى
![]()
الرجاء الرجاء هو انتظار محبوب تمهّدت أسباب حصوله، وقد ورد في القرآن بصيغ مختلفة مثل عدم القنوط وعدم اليأس من رحمة الله، وقد حثّت الروايات الواردة عن النبي الأكرم وأهل
![]()
الذنب، هو كل فعل يُخالف الأوامر والنواهي الإلهية، وهو على نوعين: كبيرة وصغيرة، أما الكبيرة فهي كلّ ذنب ورد ذكره في القرآن أو الأحاديث وصُرّح بكونه من الكبائر أو توعّد
![]()
الذِكْر وهو تذكر شيء أو شخص بالقلب أو باللسان، وفي المحاورات بين الناس وعند المتشرعة يقصد منه ذكر الله تعالى، وقد وردت كلمة الذكر ومشتقاتها حوالي 300 مرة في القرآن،
![]()
الخوف من الله هو سجية سامية تدفع بالمرء نحو طاعة المولى تعالى وتجنب معاصيه، وقد أشير في القرآن الكريم والروايات إلى أهميّته ولزوم السعي لاكتساب هذه القيمة حين خلو المحتوى
![]()
الحياء، صفة أخلاقية تعني الاحتشام، وهو عبارة عن ملكة النفس التي توجب انقباضها عن القبيح، وانزجارها عن خِلافِ الآداب خوفاً من اللّوم، وقد ورد الحياء في عدّة مواضع من القرآن
![]()