الكاتب: شبكة أهل البيت

التّبعيض في التّوبة هل يمكن للإنسان أن يقيم على بعض الذّنوب، ويتوبَ عن البعض الآخر؟ فمثلاً إذا كان يشربُ الخَمر ويغتابُ الناس، فهل يصحّ منه الإقلاع عن الخمر فقط، بينما

عمومية التوبة ((العلاقة مع الله)) لا تختص التّوبة بذنب من الذنوب، أو شخص من الأشخاص، ولا تتحدّد بزمان ولا مكان ولا عمر محدد. وعليه فإنّ التّوبة تشمل جميع الذّنوب وتستوعب

الطهارة الظاهرية والباطنية عن أمير المؤمنين عليه السلام: “أوصيكم بالطهارة التي لا تتم الصلاة إلا بها…”1. أ- مع الوصيّة المراد من الطهارة الموصى بها هنا الطهارة الظاهرية أي الوضوء المفصّل

التفكير في الآخرة والتحوّلات الأخلاقية عن الإمام علي عليه السلام: “من أصبح والآخرة همه، استغنى بغير مال، واستأنس بغير أهل، وعز بغير عشيرة”1. ضرورة الاعتقاد بالآخرة إن وجهة نظر الإنسان

دور الثّقافة الإجتماعيّة في الأخلاق الثّقافة عبارة عن مجموعة من الاُمور، التي تبني فكر وروح الإنسان، وتمنحه الدّافع الأصلي للتحرك نحوالمسائل المختلفة. وعلى مستوى المِصداق، تمثّل الثّقافة مجموعةً من العقائد،

احذروا الذنوب روي عن أئمة أهل البيت عليهم السلام كثيراً من الدرر التي تحذر الناس من ارتكاب الذنوب والوقوع في المعاصي، وهنا نود أن نأخذ قبسات من كلماتهم عليهم السلام،

الأهل والعشيرة عن أمير المؤمنين عليه السلام:”أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّهُ لَا يَسْتَغْنِي الرَّجُلُ وَ إِنْ كَانَ ذَا مَالٍ عَنْ عَشِيْرَتِهِ وَدِفَاعِهِمْ عَنْهُ بِأَيْدِيهِمْ وَ أَلْسِنَتِهِمْ وَ هُمْ أَعْظَمُ النَّاسِ حَيْطَةً مِنْ